شعور الفلقة
نتعرض يوميا لمواقف مختلفة تختلف ردة فعلنا لها على مدى تأثيرها النفسي والاجتماعي والجسدي والمادي علينا.
اذا كانت طريقة العقوبة محرجة وحدثت امام العديد من الاشخاص لا تساوي في اثرها كما لو كانت قد تمت بطريقة غير محرجة.
:ولكن لماذا الفلقة وليس ضرب الايدي مثلا
اغلبنا تعرض في الماضي لعقوبات متنوعة سواء النفسية او الجسدية ولكن ما يميز الفلقة عن :مثيلاتها كعقوبة جسدية هي الامور التالية:
العقوبة غير مطروقة بشكل دائم أي غير عادية مما تسبب وهما اكبر منها وكل ماهو مجهول مهاب.
الفلقة محرجة بشكل عام لما فيها من خلع للجوارب ورفع الرجلين عاريتين امام العديد من الاشخاص.
( الفلقة محرجة لوقوع عيني متلقيها بعيني الضارب(قمة الذل
الفلقة تحتاج الى تحضير مسبق مما يكبر زمن الاحراج ويتمنى المتعرض لها ان تتم بسرعة.
الفلقة فيها ادوات تزيد من ذل متلقيها مثل العصا الكرسي الحبل اشخاص للتثبيت.
الفلقة تجعل متلقيها بمكان اخفض من الجميع وخصوصا الضارب واحيانا عند مستوى رجلين الضارب.
الفلقة تؤدي الى ردة فعل من جسد المتلقي سواء بالصوت او حركات الجسم والقدمين بشكل مخجل
الفلقة طويلة الزمن في التنفيذ وليست عقوبة جسدية انية تنفذ خلال دقيقة. فعدد الضربات كبير
عموما.
الفلقة اذا كانت مؤلمة جدا لدرجة يمكن ان تبقي متلقيها يعرج لايام ممايزيد في الاحراج امام الاهل والاصدقاء ومعطي الفلقة نفسه.
ببساطة لو سالت أي شخص عادي ماهي العقوبة التي تبتعد عنها من حيث الاحراج؟
بكل تأكيد سيقول لنا جلد الظهر او الايدي او الساق اهون من احراج المؤخرة او الفلقة
ومن هنا نستطيع ان نفسر عدم انتشار الولع بجلد الظهر او الصدر او الايادي الا ماندر...
:ليس الالم هو السبب بل الخوف
لا يوجد بشكل عام انسان يستمتع بالالم الا نادرا فالماذوخي يستمتع بالذل والخضوعية.
ولكن لماذا يطلب الماذوخي الفلقة او الالم؟ هنا يبرز دور الخوف فالخوف يفرز الادرينالين بشكل كبير مما يعطي جدية للفلقة وبالتالي جدية شعوره بالذل والخضوع بالاضافة الى ان الماذوخي يستلذ بشعور ما بعد الفلقة والازلال الحاصل من السادي له وهذه الصور تعطيه دافعا جنسيا طويل الامد
:كيف ترتبط الفلقة بالجنس
عندما نتعرض بطفولتنا لمؤثرات الفلقة فاننا نكون غير بالغين وبالتالي لا يرتبط هذا العنف العاصف بهرمونات التيستيسترون او البروجيسترون الجنسية ولكن هنالك سر مثير وراء هذا الربط...
بعد التعرض لحفلة الفلقة في الصف لا يتأثر البعض سوى لفترة بسيطة ولكن بعضنا الاخر يتأثر بشكل كاسح ويمكن ان يكون هذا التأثر قويا على اشخاص لم يتلقوا عصا واحدة على اقدامهم ولكنهم يتأثرون بمجرد مشاهدتها واحيانا يتأثرون اكثر ممن شاهدوه يتعرض لها...
وهنا تلعب طباع الشخص دورا محوريا في اتجاه السلوك المستقبلي فمن لديه ميول سادية بطباعه عبر جيناته الوراثية تحتفظ الذاكرة الدائمة له بهذه المشاهد وعلى قدر الخوف الذي تلقاه من المشهد او التجربة على قدر زيادة نزعته السادية مستقبلا ونفس الشيء بالنسبة للماذوخي...
غالبا يكون محبي الفلقة قد عانوا او تأثروا من تجارب الفلقة سواء بالتجربة او المشاهدة او حتى السمع ولكن لعدة مرات...
فحتى تتكون عقدة الفلقة لدى أي شخص يجب ان يمر بتجارب لا يستهان بها او على الاقل تجربة واحدة قوية جدا(بالنسبة له) جعلت ذاكرته الدائمة تعيد نفس الصور والشعور لسنوات طويلة ...
فنلاحظ بعد فترة من معاناة التجربة اهتماما بتفاصيل صغيرة وغالبا تكون نشوء العقد النفسية الصغيرة التي تترافق مع بعض المشاعرالغير عادية:
1- ظهور اهتمام واضح في الساعات الاولى للتجربة بماهية او شكل وسيلة الضرب (مثلا العصا) التي يستخدمها المدرس او الاب او الام...الخ.
2- ظهور اهتمام خاص بالحذاء والجوارب ومن ثم الاهتمام بالارجل العارية.
3- ظهور اهتمام خاص بمكان اجراء الفلقة المعتاد كرسي ارض ...الخ
4- اعادة ذكريات المشاهدة او التجربة بشكل دائم في الذاكرة الدائمة ولسنوات طويلة.
5- الاهتمام بأي مشهد او لفظ او قصة في المدرسة او المنزل او التلفاز او.....الخ يخص الفلقة.
ومع تقدم الزمن وتكرار المؤثرات تبدأ عملية ابداع مواقف خاصة بتجربة الفلقة حيث يتخيل صاحب التجربة ويبدع من خياله مواقف يتمنى ان يكون حقيقة فتنشأ لذة الفلقة...
وعند البلوغ يلجأ البشر بشكل عام بربط اللذة التي تترابط مع الخوف بالجنس ويفسر بعض العلماء هذا الربط الذكي باللجوء لما هو امان او التخفيف من حدة الضغط النفسي الناتج عن الخوف.
ومن هنا نستطيع تفسير ربط الكثير من البشر الجنس بالموت او الجنس بالخنق او الجنس باللباس المطاطي كل هذه الترابطات يفسرها الربط الذكي بماهو داحض للخوف الا وهو الجنس.
قد لا نشعر بالخوف اثناء عملية الربط في مرحلة المراهقة ولكننا نعاني منه في اللاوعي بلا شك.
هنالك بعض الحالات التي لا تمر بهذه المراحل وخصوصا عند بعض الساديين المتأخرين والذين لم يمروا في مراحل تهديد الفلقة نهائيا الا انهم كانوا قد مروا بانواع عنف مخيف ومن ثم ربطوا مشاعرهم باشكال مختلفة من العقوبات مثل الاغتصاب او الضرب على المؤخرة او الفلقة وفي بعض الاحيان تأخذ الفلقة رغبة جامحة لديهم لما فيها من عنف وذل للجنس الاخر......
وهنالك صنف من محبي الفلقة الذين عانوا من الحرمان من الجنس الاخر بشكل كبير شكل لهم عقدة اذلال الجنس الاخر او الذل له وتجسدت فيما بعد بالفلقة كوسيلة لفض هذا النوع من العقد الجنسية..وهذا مايفسر الى حد كبير سبب الولع بالاقدام لانها رمز للذل بنظر المجتمع..
وهنا نستطيع ايضا تفسير كيف يحب بعض الذكور تلقي الجنس من امرأة سادية بوسائل اصطناعية او العكس رغبة الاناث بتلقي الجنس العنيف من الرجل مع ترافق كلا الحالتين بحب كل انواع الذل كالولع باوساخ الانسان....الخ
واخيرا هنالك صنف من محبي الفلقة لم يجد العلم تفسير لميولهم السادية او الماذوخية حتى اليوم فهم لم يتلقوا أي تعنيف او حرمان منذ الطفولة بل يتم الربط مع الجنس بشكل عفوي حيث يعتقد بأن هذا الربط يتم جينيا.....
ولكن تبقى كلمة السر الخفية(برأيي المتواضع) والتي تتلاعب بجميع بني البشر الا وهي الخوف..
:استحالة ترك الفلقة للأبد
فالمستقبلات الدماغية تربط اشارات افرازات هرمونات الجنس بالذاكرة الدائمة المتعلقة بذكريات ولذة الفلقة الناتجة عن التجربة.. فهذا الربط يكون تماما كمن يربط جسد المرأة بشهوته او كما تربط المرأة شهوتها بجسد او رائحة الرجل.
وهذا مايفسر لنا (((استحالة ترك حب الفلقة للابد))) ويضحك على نفسه ويضيع وقته من يعتقد بأنه يمكن ان يتلقى علاج نفسي او دوائي للتخلص منها فهي سترافقنا للنهاية...
ومن الادلة المنتشرة بكثرة نلاحظ بأن العديد من كبار السن لا يستطيعون ترك ولعهم بأمر ما جنسيا
((يقول علماء النفس ((أن الانسان لا يمكن ان يختار ميوله الجنسية بارادته ولا يملك ان يغيرها
:الفلقة تسبب شبق جنسي عارم
يكون عادة المولعين شبقين جنسيا ويرتبط هذا بمدى عمق الخوف الذي عاناه صاحب التجربة وللامانة العلمية لم استطع التحقق من هذه النقطة بشكل موثق ولكن من خلال تجربتي مع الذين عانوا من ربط الخوف مع الجنس سواء بحب الخضوع او السيطرة على الجنس الاخر فهم يتمتعون بشبق جنسي لا مثيل له...وقد فسرت ذلك بارتباط افرازات الادرنالين مع هرمونات الجنس علما بأننا كبشر نفرز الادرينالين بشكل دائم وهذا مايؤدي الى تحرك هرمونات الجنس بشكل سريع لدينا كمحبي للفلقة...
اذا كانت طريقة العقوبة محرجة وحدثت امام العديد من الاشخاص لا تساوي في اثرها كما لو كانت قد تمت بطريقة غير محرجة.
:ولكن لماذا الفلقة وليس ضرب الايدي مثلا
اغلبنا تعرض في الماضي لعقوبات متنوعة سواء النفسية او الجسدية ولكن ما يميز الفلقة عن :مثيلاتها كعقوبة جسدية هي الامور التالية:
العقوبة غير مطروقة بشكل دائم أي غير عادية مما تسبب وهما اكبر منها وكل ماهو مجهول مهاب.
الفلقة محرجة بشكل عام لما فيها من خلع للجوارب ورفع الرجلين عاريتين امام العديد من الاشخاص.
( الفلقة محرجة لوقوع عيني متلقيها بعيني الضارب(قمة الذل
الفلقة تحتاج الى تحضير مسبق مما يكبر زمن الاحراج ويتمنى المتعرض لها ان تتم بسرعة.
الفلقة فيها ادوات تزيد من ذل متلقيها مثل العصا الكرسي الحبل اشخاص للتثبيت.
الفلقة تجعل متلقيها بمكان اخفض من الجميع وخصوصا الضارب واحيانا عند مستوى رجلين الضارب.
الفلقة تؤدي الى ردة فعل من جسد المتلقي سواء بالصوت او حركات الجسم والقدمين بشكل مخجل
الفلقة طويلة الزمن في التنفيذ وليست عقوبة جسدية انية تنفذ خلال دقيقة. فعدد الضربات كبير
عموما.
الفلقة اذا كانت مؤلمة جدا لدرجة يمكن ان تبقي متلقيها يعرج لايام ممايزيد في الاحراج امام الاهل والاصدقاء ومعطي الفلقة نفسه.
ببساطة لو سالت أي شخص عادي ماهي العقوبة التي تبتعد عنها من حيث الاحراج؟
بكل تأكيد سيقول لنا جلد الظهر او الايدي او الساق اهون من احراج المؤخرة او الفلقة
ومن هنا نستطيع ان نفسر عدم انتشار الولع بجلد الظهر او الصدر او الايادي الا ماندر...
:ليس الالم هو السبب بل الخوف
لا يوجد بشكل عام انسان يستمتع بالالم الا نادرا فالماذوخي يستمتع بالذل والخضوعية.
ولكن لماذا يطلب الماذوخي الفلقة او الالم؟ هنا يبرز دور الخوف فالخوف يفرز الادرينالين بشكل كبير مما يعطي جدية للفلقة وبالتالي جدية شعوره بالذل والخضوع بالاضافة الى ان الماذوخي يستلذ بشعور ما بعد الفلقة والازلال الحاصل من السادي له وهذه الصور تعطيه دافعا جنسيا طويل الامد
:كيف ترتبط الفلقة بالجنس
عندما نتعرض بطفولتنا لمؤثرات الفلقة فاننا نكون غير بالغين وبالتالي لا يرتبط هذا العنف العاصف بهرمونات التيستيسترون او البروجيسترون الجنسية ولكن هنالك سر مثير وراء هذا الربط...
بعد التعرض لحفلة الفلقة في الصف لا يتأثر البعض سوى لفترة بسيطة ولكن بعضنا الاخر يتأثر بشكل كاسح ويمكن ان يكون هذا التأثر قويا على اشخاص لم يتلقوا عصا واحدة على اقدامهم ولكنهم يتأثرون بمجرد مشاهدتها واحيانا يتأثرون اكثر ممن شاهدوه يتعرض لها...
وهنا تلعب طباع الشخص دورا محوريا في اتجاه السلوك المستقبلي فمن لديه ميول سادية بطباعه عبر جيناته الوراثية تحتفظ الذاكرة الدائمة له بهذه المشاهد وعلى قدر الخوف الذي تلقاه من المشهد او التجربة على قدر زيادة نزعته السادية مستقبلا ونفس الشيء بالنسبة للماذوخي...
غالبا يكون محبي الفلقة قد عانوا او تأثروا من تجارب الفلقة سواء بالتجربة او المشاهدة او حتى السمع ولكن لعدة مرات...
فحتى تتكون عقدة الفلقة لدى أي شخص يجب ان يمر بتجارب لا يستهان بها او على الاقل تجربة واحدة قوية جدا(بالنسبة له) جعلت ذاكرته الدائمة تعيد نفس الصور والشعور لسنوات طويلة ...
فنلاحظ بعد فترة من معاناة التجربة اهتماما بتفاصيل صغيرة وغالبا تكون نشوء العقد النفسية الصغيرة التي تترافق مع بعض المشاعرالغير عادية:
1- ظهور اهتمام واضح في الساعات الاولى للتجربة بماهية او شكل وسيلة الضرب (مثلا العصا) التي يستخدمها المدرس او الاب او الام...الخ.
2- ظهور اهتمام خاص بالحذاء والجوارب ومن ثم الاهتمام بالارجل العارية.
3- ظهور اهتمام خاص بمكان اجراء الفلقة المعتاد كرسي ارض ...الخ
4- اعادة ذكريات المشاهدة او التجربة بشكل دائم في الذاكرة الدائمة ولسنوات طويلة.
5- الاهتمام بأي مشهد او لفظ او قصة في المدرسة او المنزل او التلفاز او.....الخ يخص الفلقة.
ومع تقدم الزمن وتكرار المؤثرات تبدأ عملية ابداع مواقف خاصة بتجربة الفلقة حيث يتخيل صاحب التجربة ويبدع من خياله مواقف يتمنى ان يكون حقيقة فتنشأ لذة الفلقة...
وعند البلوغ يلجأ البشر بشكل عام بربط اللذة التي تترابط مع الخوف بالجنس ويفسر بعض العلماء هذا الربط الذكي باللجوء لما هو امان او التخفيف من حدة الضغط النفسي الناتج عن الخوف.
ومن هنا نستطيع تفسير ربط الكثير من البشر الجنس بالموت او الجنس بالخنق او الجنس باللباس المطاطي كل هذه الترابطات يفسرها الربط الذكي بماهو داحض للخوف الا وهو الجنس.
قد لا نشعر بالخوف اثناء عملية الربط في مرحلة المراهقة ولكننا نعاني منه في اللاوعي بلا شك.
هنالك بعض الحالات التي لا تمر بهذه المراحل وخصوصا عند بعض الساديين المتأخرين والذين لم يمروا في مراحل تهديد الفلقة نهائيا الا انهم كانوا قد مروا بانواع عنف مخيف ومن ثم ربطوا مشاعرهم باشكال مختلفة من العقوبات مثل الاغتصاب او الضرب على المؤخرة او الفلقة وفي بعض الاحيان تأخذ الفلقة رغبة جامحة لديهم لما فيها من عنف وذل للجنس الاخر......
وهنالك صنف من محبي الفلقة الذين عانوا من الحرمان من الجنس الاخر بشكل كبير شكل لهم عقدة اذلال الجنس الاخر او الذل له وتجسدت فيما بعد بالفلقة كوسيلة لفض هذا النوع من العقد الجنسية..وهذا مايفسر الى حد كبير سبب الولع بالاقدام لانها رمز للذل بنظر المجتمع..
وهنا نستطيع ايضا تفسير كيف يحب بعض الذكور تلقي الجنس من امرأة سادية بوسائل اصطناعية او العكس رغبة الاناث بتلقي الجنس العنيف من الرجل مع ترافق كلا الحالتين بحب كل انواع الذل كالولع باوساخ الانسان....الخ
واخيرا هنالك صنف من محبي الفلقة لم يجد العلم تفسير لميولهم السادية او الماذوخية حتى اليوم فهم لم يتلقوا أي تعنيف او حرمان منذ الطفولة بل يتم الربط مع الجنس بشكل عفوي حيث يعتقد بأن هذا الربط يتم جينيا.....
ولكن تبقى كلمة السر الخفية(برأيي المتواضع) والتي تتلاعب بجميع بني البشر الا وهي الخوف..
:استحالة ترك الفلقة للأبد
فالمستقبلات الدماغية تربط اشارات افرازات هرمونات الجنس بالذاكرة الدائمة المتعلقة بذكريات ولذة الفلقة الناتجة عن التجربة.. فهذا الربط يكون تماما كمن يربط جسد المرأة بشهوته او كما تربط المرأة شهوتها بجسد او رائحة الرجل.
وهذا مايفسر لنا (((استحالة ترك حب الفلقة للابد))) ويضحك على نفسه ويضيع وقته من يعتقد بأنه يمكن ان يتلقى علاج نفسي او دوائي للتخلص منها فهي سترافقنا للنهاية...
ومن الادلة المنتشرة بكثرة نلاحظ بأن العديد من كبار السن لا يستطيعون ترك ولعهم بأمر ما جنسيا
((يقول علماء النفس ((أن الانسان لا يمكن ان يختار ميوله الجنسية بارادته ولا يملك ان يغيرها
:الفلقة تسبب شبق جنسي عارم
يكون عادة المولعين شبقين جنسيا ويرتبط هذا بمدى عمق الخوف الذي عاناه صاحب التجربة وللامانة العلمية لم استطع التحقق من هذه النقطة بشكل موثق ولكن من خلال تجربتي مع الذين عانوا من ربط الخوف مع الجنس سواء بحب الخضوع او السيطرة على الجنس الاخر فهم يتمتعون بشبق جنسي لا مثيل له...وقد فسرت ذلك بارتباط افرازات الادرنالين مع هرمونات الجنس علما بأننا كبشر نفرز الادرينالين بشكل دائم وهذا مايؤدي الى تحرك هرمونات الجنس بشكل سريع لدينا كمحبي للفلقة...
طب انا ما افتكرش اني اترفعت فلكه قبل كده او شوفت حد خالص بس من زمان وانا بحب الموضوع ده ولما بلغت بقت الفلكه دي وسيله الشهوه عندي ومش عارف اتحكم فيها
ردحذفانت محق
ردحذفالفلقة محرجة فعندما كنت صغيرة كنت فتاة شقية للغاية ولم اكن انجز واجباتي فكانت معلمتي الله يرحمها تسامحني كتيرا وفي يوم انهارت وفقدت اعصابها فاخرجتني الى المدير فلم يعرفو باي شئ سيعاقباني فقال لها اعطيها فلقة وقامو بتجهيز ساحة الحفلات كانت في طابق تحت الارض وداخل المدرسة وجهزو الكراسي جلس كل تلاميذ الابتدائية على الكراسي وجلست انا على ارض المنصة العالية احضرو عصا طويلة فقامت المعلمة برفع رجلي لفوق واخد المدير يضرب على باطن رجلي امام الجميع فشعرت بالخجل و احرجوني امام الجميع وكان قد ضربني 56 ضربة وقد قالها ومن هنا اصبحت انجز واجباتي فكانت العقوبة لها نتيجة عني
الفلقة على الكرسي لها طعم خاص انا تعرضت للفلقة من المدير ايضا و مازلت اتذكرها و اصبحت شهوه و ادمان عندي احب ان اتلاقها من المعلمات او النساء كل يوم
حذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذففعلا القلقة شعور رائع جدا عند المازوخي و هذه الرواية رائعة جدا اشكر كاتبة المقال على هذه المعلومات القيمة فيما يتعلق با الفلقة
حذفكيف يعالج الطبيب النفسي محبي الفلقة
ردحذف